الجمعة، 22 يونيو 2012

علامات تؤكد لك أنه يريد الزواج منك


تحلم كل فتاة بالزواج وتكوين الأسرة وتربية الأبناء ، وعندما تجد الشخص المناسب وتنشأ بينهم علاقة حب ، فكيف تعرف ما هي نيته تجاهها ؟
هل نيته الزواج ، أم يتسلى بك ؟
يمكن معرفة ذلك من خلال بعض التصرفات التالية ، والتي لو قام بها اعلمي أنه قد اختارك زوجة له ، لكنه لم يحدد بعد الموعد المناسب للزواج ، ربما لعدم اتضاح بعض الأمور في عمله ومستقبله ، لكنه حتما يستحق الانتظار.
مدى الاهتمام بأدق شئونك الخاصة:
إذا كان حبيبك مهتما دائما بالسؤال عما ستفعلينه قريبا أو فعلته مؤخرا فهذا يعني أنه مهتم بك حقا ، فالرجل أصلا لا يحب الحديث في الأمور العادية أو الاهتمام بتفاصيل حياة حبيبته أو شئونها اليومية ، وبالتأكيد إذا لم تكوني مهمة عنده لن يسألك حول هذه الأشياء “غير المهمة” بالنسبة له.
معدل الاتصال بكِ هاتفيا:
هل يبدأ هو بالاتصال معظم الوقت؟ هل يبادر بإعادة الاتصال بكِ عندما تطلبينه ويكون مشغولا؟ هل يتجاهل الرد على رسائلك النصية أو يستغرق وقتا طويلا في الرد؟
إذا كان هذا الرجل يحبك فعلا ويريد الزواج منك ، فهو سيتحين آية فرصة للاتصال بك ، أما إذا كنتِ مجرد “فتاة أخرى” بالنسبة له فسيقضي معكِ بعض الوقت قبل أن ينتقل لغيرك ، فهو لن يهتم حقا بغضبك إذا لم يتصل بك كثيرا أو لم يرد على مكالماتك ورسائلك.
مدى مساعدته لك في انجاز مهامك:
إذا كان هذا الشخص مشغولا براحتك وسعادتك فإنه سيبادر لمساعدتك في مهامك بكل رحب وسعة ، على سبيل المثال يساعدك في استذكار دروسك أو يقضي عنك بعض المشاوير والأعمال التي تسند إليك .
التخطيط للمستقبل:
أكثر الإشارات التي تؤكد أن هذا الرجل سيرتبط بك رسميا هي أن يتحدث معك عن المستقبل بصيغة “نحن” وليس “أنا”، فعندما يقول لكِ “بعد 10 سنوات من الآن سننتقل إلى بيت أكبر في منطقة كذا أو عندما تصبحين زوجتي سنفعل كذا وكذا فأنتِ بالتأكيد لا تحتاجين دلالة أفضل من ذلك.
مدى اهتمامه بعملك:
سواء كان يخبرك بأنه يفضل أن تتوقفي عن العمل بعد الزواج أو يقول لك أنه من المستحسن أن تكملي عملك ويشجعك على النجاح ويتمنى لك الترقي إلى أفضل المراتب ، فهذا يعني أن يفكر فيك كشريكة مستقبلية لحياته.
مدى علنية العلاقة:
إذا كان يتفاخر بقصة حبكما ويتحدث دائما لأهله وأصدقائه عن مدى دعمك ومساندتك له ، فهناك احتمالية كبيرة أن يكون لكِ مكانا في مستقبله.
مدى تقربه منك:
إذا كان يشعر بالملل معك من الآن فهذا معناه أن النهاية أصبحت وشيكة بينكما.
أما إذا كان لا يكاد ينتظر الفرصة للقاء بك والخروج معك ، فهذا معناه أنه متعلق بك بشدة ، وربما للدرجة التي تجعله يتخذ القرار المنتظر

0 التعليقات:

إرسال تعليق